ما شفش الأمل في عيون الولاد......
ما شفش الأمل في عيون الولاد وصبايا البلد
ولا شاف العمل سهران في البلاد و العزم اتولد
ولا شاف النيل في أحضان الشجر
ولا سمع موايل في ليالي القمر
أغنية لا نسمعها إلا بعد فوز مصر ببطولة أفريقيا أو فوز الأهلي بدوري أبطال أفريقيا
ولكن عندما جلست أحاول إدراك معني هذه الكلمات وجدت ان لا شيء منها مرتبط بالوقت الحاضر
فهي أغنية في حب مصر و لكنها تصف مكان أخر.
و أعتقد ان الإزاعة و التلفزيون فد أدركوا هذا الأمر، و أنها لا تتكلم عن مصر، و أنه من غير اللائق ان يتم بث هذه الأغنية ثانية،
فقرروا ان يبدلوها بأغنية حمادة هلال والله و عملوها الرجالة ..... و أغنية سعد الصغير ابوتريكة...
بالطبع انا لا أقلل من شأن الكرة المصرية، بالعكس ، ( دي الحاجة الوحيدة اللي رافعة راسنا بره ) بره ده اللي هو أفريقيا.
شكرا لمنتخب مصر و شكرا للنادي الأهلي الذي هو بدوره العنصر الأساسي الداعم لمنتخب مصر و الكرة المصرية
شكرا لأن أغانينا الوطنية اصبحت لكم و منكم
الأمل في عيون الولاد.....
في الأفلام القديمة المصرية كان نموزج ابن الحارة، هو الشاب المكافح الشريف الذي يحتفظ بمبادئه الأصيلة،
و الذي يغير علي ( بنات حتته ) و يحافظ عليهم، و يساعد المحتاجين.
طبعا عندما نتذكر هذه الصوره يكون في أزهاننا ( شكري سرحان ، صلاح ذو الفقار ، ....
بس أكيد مش( كمال الشناوي ولا أحمد رمزي )
المهم : ان هذا هو كان الوضع و صورة أبن الحارة
اما الان فالسينما تعكس صورة وضع ابن الحارة في ( اللمبي ) و هذا فقط ليس كاف لوصف ابن الحارة لأن محمد سعد يحاول الحفاظ علي أفلامة من الملوثات التي قد تمنع الأباء من اصطحاب الأطفال، و الذي بدوره يعتمد عليهم في الترويج عن أفلامه، حيث انه يستقطبهم في الدعايا الخاصة بأفلامه .
( بابا بابا عاوزين نروح كركر , ايوه يا بابا لازم نروحه عاااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا ، ما توديهولنا يابو العيال ،
العيال نفسها فيه و خالينا نضحك شوية)
طبعا ابن الحارة بقي اللمبي بل و أسواء
المدمن، شارب الخمر، مستحل كل شيء، نساء جاره و أمواله بل و أهل بيته و قد يقتل في سبيل ما يريد
فلا يوجد ضمير ولا معيارية
طالما لم يره أحد فكل شيء مباح ( طبعا التحرش الجنسي ده حاجة بسيطة جدا ) بالنسبة لنتائج هذا النوع من الناس
و أخيرا صعب نغني حاجة مالهاش معني و ربنا يخليلنا النادي الأهلي و المنتخب....
ولا شاف العمل سهران في البلاد و العزم اتولد
ولا شاف النيل في أحضان الشجر
ولا سمع موايل في ليالي القمر
أغنية لا نسمعها إلا بعد فوز مصر ببطولة أفريقيا أو فوز الأهلي بدوري أبطال أفريقيا
ولكن عندما جلست أحاول إدراك معني هذه الكلمات وجدت ان لا شيء منها مرتبط بالوقت الحاضر
فهي أغنية في حب مصر و لكنها تصف مكان أخر.
و أعتقد ان الإزاعة و التلفزيون فد أدركوا هذا الأمر، و أنها لا تتكلم عن مصر، و أنه من غير اللائق ان يتم بث هذه الأغنية ثانية،
فقرروا ان يبدلوها بأغنية حمادة هلال والله و عملوها الرجالة ..... و أغنية سعد الصغير ابوتريكة...
بالطبع انا لا أقلل من شأن الكرة المصرية، بالعكس ، ( دي الحاجة الوحيدة اللي رافعة راسنا بره ) بره ده اللي هو أفريقيا.
شكرا لمنتخب مصر و شكرا للنادي الأهلي الذي هو بدوره العنصر الأساسي الداعم لمنتخب مصر و الكرة المصرية
شكرا لأن أغانينا الوطنية اصبحت لكم و منكم
الأمل في عيون الولاد.....
في الأفلام القديمة المصرية كان نموزج ابن الحارة، هو الشاب المكافح الشريف الذي يحتفظ بمبادئه الأصيلة،
و الذي يغير علي ( بنات حتته ) و يحافظ عليهم، و يساعد المحتاجين.
طبعا عندما نتذكر هذه الصوره يكون في أزهاننا ( شكري سرحان ، صلاح ذو الفقار ، ....
بس أكيد مش( كمال الشناوي ولا أحمد رمزي )
المهم : ان هذا هو كان الوضع و صورة أبن الحارة
اما الان فالسينما تعكس صورة وضع ابن الحارة في ( اللمبي ) و هذا فقط ليس كاف لوصف ابن الحارة لأن محمد سعد يحاول الحفاظ علي أفلامة من الملوثات التي قد تمنع الأباء من اصطحاب الأطفال، و الذي بدوره يعتمد عليهم في الترويج عن أفلامه، حيث انه يستقطبهم في الدعايا الخاصة بأفلامه .
( بابا بابا عاوزين نروح كركر , ايوه يا بابا لازم نروحه عاااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا ، ما توديهولنا يابو العيال ،
العيال نفسها فيه و خالينا نضحك شوية)
طبعا ابن الحارة بقي اللمبي بل و أسواء
المدمن، شارب الخمر، مستحل كل شيء، نساء جاره و أمواله بل و أهل بيته و قد يقتل في سبيل ما يريد
فلا يوجد ضمير ولا معيارية
طالما لم يره أحد فكل شيء مباح ( طبعا التحرش الجنسي ده حاجة بسيطة جدا ) بالنسبة لنتائج هذا النوع من الناس
و أخيرا صعب نغني حاجة مالهاش معني و ربنا يخليلنا النادي الأهلي و المنتخب....
تعليقات